الكلمة الرئيسية Toxic Masculinity

يدور العمل حول منتج غامض يُساعد البشر على تغيير ملامحهم وعمرهم، ولكن يتسبب الأمر في العديد من العواقب والفوضى في حياة مستخدميه.

يتقابل مليونير يُدعى (سلاتر كينج) مع النادلة (فريدا) خلال حفل خيري لجمع التبرعات، ويوجه لها الدعوة للذهاب معه في رحلة بعيدة بجزيرة خاصة، ولكن سرعان ما تقع العديد من الأحداث الغير متوقعة هناك.

تدور أحداث الفيلم في فرنسا في القرن الثامن عشر، عندما يتحول أحد الأمراء إلى وحش دميم على يد ساحرة رفض أن يضيفها في قلعته، ولم تكتفى بتحويله وإنما حولت كل عاملي القصر من الخدم إلى أدوات منزلية على أن يعودوا لحالتهم الطبيعية إذا ما تعلم الأمير كيف يحِب، وعلى الجانب الآخر فتاة تدعى بل، كانت تعاني من الوحدة وعدم تفهم أهل القرية البسيطة لأحلامها وطموحاتها، ويلتقى الوحش ببل عندما تذهب للقصر لتحرير والدها موريس المحتجز من قِبل الوحش، وهنا تقوم بتحرير والدها مقابل أن تُحتجز مكانه، ويوماً فيوم تكتشف بل أن الوحش يملك قلباً طيباً رغم ملامحه البشعة، فبعد أن أنقذها من الذئاب عند محاولتها الهرب تغيرت طباعه بشأنها، وأصبح أكثر مودة من ذى قبل إلى أن حررها وتركها تعود لأبيها، وينتهى الفيلم عندما تقوم بل بالعودة إلى القصر في محاولة لمنع أهل القرية بقيادة المتعجرف جاستون قتل الوحش، وبالفعل تمنعه بعد أن يوقن الوحش بأن بل قد عادت من أجله، وهكذا يعود الوحش إلى صورته الطبيعية بعد أن عرف الحب الذي لم يكن يعرفه من قبل

في إطار من الدراما والسيرة الذاتية، يدور العمل حول عائلة فون إريك، وكيف سطروا تاريخًا حافلًا في عالم المصارعة الاحترافية في فترة الثمنينات بالقرن العشرين.

تدور الأحداث حول شقيقين يعيشان في مزرعة عائلية كبيرة في مونتانا، وسرعان ما تتدهور العلاقة بينهما فينقلبا ضد بعضهما البعض مع زواج أحدهما.

يدور العمل حول فتاتين في مدرسة ثانوية كبيرة، ورحلتهما عبر سلسلة من الأحداث الفوضوية قبل تخرجهما.

تقلب حادثة موت مأساوية عالَم عائلة ناجحة من الضواحي رأسًا على عقب، وتُخلّف وراءها حزنًا عميقًا… فضلًا عن فرصة لحبّ جديد.

إنقاذ اليوم يتطلب زوج. بعد تحطم سيارته ، يقوم شرطي يتعافى من جراحة في العين بتجنيد سائق أوبر لمساعدته في القبض على تاجر هيروين. سرعان ما يجد الزوجان غير المتطابقين نفسيهما في يوم جامح من الرهانات وإطلاق النار حيث يواجهان الجانب غير الطبيعي من المدينة.

تقبل الصديقتان هانا وليف العمل في حانة بمنطقة نائية بأستراليا مقابل تحسين أوضاعهما المالية، وسرعان ما يواجه الثنائي العديد من المتاعب والأشخاص المشاغبين.

تضطر كاثرين لترك حياتها في مانهاتن والانتقال رفقة زوجها جورج إلى هدسن بعد حصوله على وظيفة كمدرس تاريخ بالجامعة هناك، ولكن سرعان ما تبدأ في الشعور أن هناك شيئا مظلما يحيط بزواجهما .

Four alpha male friends in their forties find themselves facing their own prejudices and the paradigms of toxic masculinity in a world that is moving towards social and gender equality. Without losing themselves, they are forced to rediscover their place in society and their relationships.